سلم الخديعه..
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
سلم الخديعه..
هذه الحادثه وقعت لفتاة بالعشرين من عمرها وهي فتاة طيبه عفيفه لم تعرف منكرا قط ولا شاهدت فحشا قط ولم تكن فتاة خراجه ولاجة للاسواق ... بل في بيتها ومدرستها نعم الفتاة الطيبه الخلوقه.. كانت تنبض بالحيويه وإشراقة المستقبل ولكن لم تكن تلك الفتاة المحافظه على شعئر دينها كالصلاة , بل قد تؤخر بعض الصلوات احيانا واحيانا لاتصليها ليس تخاذلا بقدر ماهو تكاسل .
وفي ليله من الليالي- ولم يكن في البيت احد الا الام رن الهاتف قالت الام للبنت : ردي باابنتي فإني مشغولة الان ... ذهبت الفتاة لترد على الهاتف.. رفعت السماعه فقالت : نعم من المتكلم إذا بصوت شاب قد رقق من صوته محاولا مداعبة مشاعر الفتاة ولكن هيهات.. سرعان مااقفلت الفتاة السماعة , فقالت الام : من المتصل فأجابت: الرقم خطأ ياامي وبعد ساعات, ولما اشتد الليل في الظلمه رن الهاتف , وقد نامت الام , فذهبت الفتاة لترد عليه , فإذا بنفس الصوت الذي كلمها اول الليل , فأقفلت السماعه وذهبت لتنام .
ولكن عاود الاتصال مرة اخرى فرفعت السماعة قائله : نعم من المتصل , فإذا به نفس ذلك الشاب , فاقفلت السماعه مرة اخرى , ولكنها فصلت الهاتف عن الحراره حتى لايزعج والدتها وذهيت لتنام..بررررررررررررررب
وفي ليله من الليالي- ولم يكن في البيت احد الا الام رن الهاتف قالت الام للبنت : ردي باابنتي فإني مشغولة الان ... ذهبت الفتاة لترد على الهاتف.. رفعت السماعه فقالت : نعم من المتكلم إذا بصوت شاب قد رقق من صوته محاولا مداعبة مشاعر الفتاة ولكن هيهات.. سرعان مااقفلت الفتاة السماعة , فقالت الام : من المتصل فأجابت: الرقم خطأ ياامي وبعد ساعات, ولما اشتد الليل في الظلمه رن الهاتف , وقد نامت الام , فذهبت الفتاة لترد عليه , فإذا بنفس الصوت الذي كلمها اول الليل , فأقفلت السماعه وذهبت لتنام .
ولكن عاود الاتصال مرة اخرى فرفعت السماعة قائله : نعم من المتصل , فإذا به نفس ذلك الشاب , فاقفلت السماعه مرة اخرى , ولكنها فصلت الهاتف عن الحراره حتى لايزعج والدتها وذهيت لتنام..بررررررررررررررب
لحن المشاعر- عضـو مميـز
- عدد الرسائل : 121
الم : 0
تاريخ التسجيل : 22/08/2008
وين الردود
الله الله بالردود والا مارح اكمل
لحن المشاعر- عضـو مميـز
- عدد الرسائل : 121
الم : 0
تاريخ التسجيل : 22/08/2008
رد: سلم الخديعه..
يؤؤؤؤه تحمســــت --->> احلفي بس
يالله ياعسوووله كمليها بليــــزابغى آآآشووف وش صـاار لهاا
وصدق انه مايستحي في آآحد يدق على الناس في آآنصاف اليوول -->> اقوول انقلعي بس
ننتظركــ يالغلا
يالله ياعسوووله كمليها بليــــزابغى آآآشووف وش صـاار لهاا
وصدق انه مايستحي في آآحد يدق على الناس في آآنصاف اليوول -->> اقوول انقلعي بس
ننتظركــ يالغلا
بآآآآآآآآآآآآآآآك حبايبي
بااااااااااااك
السلام عليكم
أخباركم علومكم أن شاء الله تمام
المهم خلوني أكمل القصة لايفقعون وجهي ,,,,
فلما كان من الليلة القابلة وقد نام الناس إذا بجرس الهاتف يرن , ذهبت لترفع السماعة إذا به نفس ذلك الشاب مرة أخرى, فلما همت بالإغلاق قال لها بصوت عال : أرجوك انتظري ... اسمعي مني قبل ان تغلقي السماعة فلست لعابا ولا خداعا , ولكني شاب وقعت لي مشكله حيث إن أبي يسافر كثيرا وأمي مريضة جدا ولا أجد أحدا اشكي له همومي , وأصحابي قد هجروني .
أخذ يسرد قصصا خيالية يستحث فيها عواطف هذه الفتاة المسكينة وهي ساكتة تسمع , ثم قال لها- كذبا- أنا شاب ملتزم أبحث عن فتاة طيبة , وأنا أعجبت بك لكونك لاتجيبين الشاب الفاسد , وهذا فهمته من إغلاقك السماعة أول الأمر , وأنا لا أريد منك أن تكلميني بأي كلمة , ولكن أرجوك أن توقظيني لصلاة الفجر , لأن نومي ثقيل ولا أحد عندي يوقظني سوى الهاتف , وجزآك الله خيرا ,وهذا رقمي وأخذ يسرد عليها رقم هاتفه وهي تحفظ , ثم ودعها ولم تنطق بكلمة , ولكنها كانت تسمع حديثه ثم أغلقت السماعة بهدوء , ولكن كما قيل : (من مأمنه يؤتى الحذر).
وبعد ذلك ذهبت تخلد للنوم , وقد جهزت منبه الوقت على موعد الصلاة -على غير العادة- لتوقظ الشاب .
وأما هو فقد أمسى ليلته أمام شاشة الفيديو ولعب البلوت مع أصحابه ومعاقرة الدخان والخمر طوال الليل , فلما قرب وقت آذان الفجر استأذن من أصحابه وذهب لبيته , رجاء أن تتصل الفتاة وتكون قد وقعت في المصيدة من حيث لا تدري .
انطلق الشاب إلى البيت ... وأما الفتاة فما زالت مترددة في الاتصال أو عدمه ولكن جاء الشيطان من باب الإيمان : لماذا لاتتصلين عليه وتوقظينه للصلاة فتكسبين الثواب على ذلك , رفعت السماعة بتردد أخذت تدق الرقم ولم تخطئ , وذلك الذئب ينتظر فإذا بجرس الهاتف يرن , رفع السماعة .. ألو من المتكلم , إذا بها ساكتة ولم تتكلم , عرف أنها هي شكرها وطلب منها أن توقظه في الغد وودعها ولم تتفوه الفتاة بكلمة , وأغلقت السماعة وهي كذلك.
ولما كان من الغد حدث نفس الأمر الذي حدث في الليلة الماضية وبدون أن تتكلم , واستمرا على هذه الحال أسبوعا كاملا .
وبعد أسبوع اتصلت عليه كالعادة لتوقظه لصلاة الفجر, فرد عليها شاكرا وممتنا وقال لها: هناك موضوع قد أقلقني أحب أن أتكلم معك فيه أرجو أن تتصلي بعد الصلاة فأنا طوال الليل لم أستطع النوم ... وبعد الصلاة اتصلت .. رفع السماعة السماعة رحب بها وإذا بها تتكلم : نعم خيرا إن شاء الله , فرح ذلك الشاب وقال في نفسه : أول الغيث قطرة , ثم أخذ يحادثها عن همومه ويستفز عواطفها ويذكر وفاة أمه وآلامه الوهمية , وأخذت تتفاعل معه.
ثم طال الكلام قليلا وأخذ يشرح لها حبه وأنه متعلق بها من أول اتصال سائلا الله أن يجمع بينهما في خير ومحبة وسلام ( وهنا وقعت في الشابك ), وأصبح الاتصال قبيل الفجر ويستمر لما بعده بلا صلاة من الجانبين.
بل في حب وغرام واستمرا على هذه الحال شهورا طويلة وفي ليلة من الليالي
_قالت له: الست تحبني.
_قال نعم .
_قالت :لما لاتخطبني من أهلي ونتزوج .
_فقال لها بأسلوب الماكر: كلامك صحيح ولكني قد أحببتك بالسماع , والشرع قد أباح النظر للمخطوبة وأهلك سيرفضون ذلك , وأنا أريد رؤيتك ليزداد حبي حبا وعشقي عشقا , حتى لا تنقلب الموازين بعد الزواج وأفاجأ بصوره لم تكن في ذهني .
ففرحت الفتاة وعرفت أن هذا الكلام دليل على صدقه كما أنها على قدر من الجمال, فهي متأكدة أنه إذا رآها سيعجب بها.
_فقالت له : ولكن كيف ستراني .
_قال: نلتقي أنا وأنتي في أحد الأسواق ثم نخرج لنتعشى في أحد المطاعم العائلية وأراك وتريني, فإما أن تعجبي بي وأعجب بك, وأن يذهب كل واحد منا في سبيله.
أعجبت الفتاة بهذه الفكرة وقررت الخروج معه على حسب ما اتفقا عليه فتجملت ذلك اليوم, وخرجت للسوق فرآها ورأته فإذا به ليس بملتزم وليس عليه علامات الالتزام, بل روائح الدخان تنبعث منه.
فركبت معه.. ثم ذهبا سويا إلى أحد المطاعم وتناولا طعام العشاء بكل سرور أخذ يداعبها بكلمات الحب والغزل.. ولم تفطن إلى مكره .. وخلال تناولهما طعام العشاء .
_ قالت له : لقد رأيتني الآن وأعجبت بي فتعال فاخطبني من والدي .
_فأجاب :أتمنى ذلك اليوم قبل الغد ولكن ظروفي لاتسمح في الوقت الحالي فأنا شاب عاطل وأبي دائما مسافر وأمي متوفاة من وقت قريب وأنا.. فأذعن لكلامه!!!
_وقالت بلهفة: إذا متى ؟
_فأجاب : أتمنى أن يكون قريب ولكن لاتحرميني رؤيتك فيضعف حبي وتسوء حالتي النفسية .
وهكذا استمرا في الخروج معا وازدادت العلاقة بينهما حتى استدرجها يوما من الايام إلى شقته , أخذ يداعبها شيئا فشيئا حتى فعل بها الفاحشة فما انتبهت إلا وقد فض بكارتها وهي بين أحضانة , فأخذت تبكي ما الذي فعلته... هكذا حرااااااام.. فأخذ يطمئنها أنها أيام معدودة ويتم الزواج بها ... وأصبح يتردد عليها ويفعل الفاحشة وكل مرة يمنيها بالزواج .
وفي أحد الأيام امتنعت أن يفعل بها شيئا حتى يخطبها من والدها فأجابها بنبرة حادة:
_أنا مجنون أتزوج (....).
وقعت هذه الكلمة على أذنيها كالانفجار المدوي الذي حطم قلبها ..عندها عرفت أن كل ما مضى إنما هو خطة ليصل منها إلى قضاء شهوته ثم بعد ذلك يلقيها كما تلفى النفايات ... وأن فكرة الزواج كذبة منه ودرجة في سلم الخديعة.
لم تتحمل مقالته تلك ذهبت مسرعة إلى بيت أهلها, وفشت في أدراج أبيها لتخرج المسدس , ثم استأذنت من والدتها على أنها ستذهب لصديقتها فأذن لها وهي في الواقع ستذهب له... طرقت باب شقته... نظر من العين السحرية , فرآها فرح وقال لأصحابه:
_جاءكم اليوم ماترغبون .
فتح الباب , وأراد أن يضمها عندها أخرجت المسدس لتوجهه إلى صدره فأطلقت الرصاصة لتصل إلى قلبه ويسقط بين يديها , ثم أخذت تطلق النار من مسدسها حتى قتلت اثنين من أصحابه , والثالث أصيب فأصطنع الموت حتى تخرج فما خرجت تناول سماعة الهاتف وأبلغ الشرطة ليتم القبض عليها .... حكم عليها بعد ذلك بالقصاص.
فما أسوأ خاتمة هؤلاء الخونة الذين يتعرضون لأعراض الناس, وما أقبح أن تفتح الفتاة العفيفة قلبها وأذنيها لمثل هؤلاء... أما هذه الفتاة فقد ذكر لنا أنها تابت من وراء القضبان, فنسأله الله لنا ولها العفو والغفران.
خلاااااااااااص بح خلصت القصة يالله عاد الله الله بالردود وإلا مافي قصص ثانيه <<<< أمزح
باااااااااااااااااااااااااااااااي
السلام عليكم
أخباركم علومكم أن شاء الله تمام
المهم خلوني أكمل القصة لايفقعون وجهي ,,,,
فلما كان من الليلة القابلة وقد نام الناس إذا بجرس الهاتف يرن , ذهبت لترفع السماعة إذا به نفس ذلك الشاب مرة أخرى, فلما همت بالإغلاق قال لها بصوت عال : أرجوك انتظري ... اسمعي مني قبل ان تغلقي السماعة فلست لعابا ولا خداعا , ولكني شاب وقعت لي مشكله حيث إن أبي يسافر كثيرا وأمي مريضة جدا ولا أجد أحدا اشكي له همومي , وأصحابي قد هجروني .
أخذ يسرد قصصا خيالية يستحث فيها عواطف هذه الفتاة المسكينة وهي ساكتة تسمع , ثم قال لها- كذبا- أنا شاب ملتزم أبحث عن فتاة طيبة , وأنا أعجبت بك لكونك لاتجيبين الشاب الفاسد , وهذا فهمته من إغلاقك السماعة أول الأمر , وأنا لا أريد منك أن تكلميني بأي كلمة , ولكن أرجوك أن توقظيني لصلاة الفجر , لأن نومي ثقيل ولا أحد عندي يوقظني سوى الهاتف , وجزآك الله خيرا ,وهذا رقمي وأخذ يسرد عليها رقم هاتفه وهي تحفظ , ثم ودعها ولم تنطق بكلمة , ولكنها كانت تسمع حديثه ثم أغلقت السماعة بهدوء , ولكن كما قيل : (من مأمنه يؤتى الحذر).
وبعد ذلك ذهبت تخلد للنوم , وقد جهزت منبه الوقت على موعد الصلاة -على غير العادة- لتوقظ الشاب .
وأما هو فقد أمسى ليلته أمام شاشة الفيديو ولعب البلوت مع أصحابه ومعاقرة الدخان والخمر طوال الليل , فلما قرب وقت آذان الفجر استأذن من أصحابه وذهب لبيته , رجاء أن تتصل الفتاة وتكون قد وقعت في المصيدة من حيث لا تدري .
انطلق الشاب إلى البيت ... وأما الفتاة فما زالت مترددة في الاتصال أو عدمه ولكن جاء الشيطان من باب الإيمان : لماذا لاتتصلين عليه وتوقظينه للصلاة فتكسبين الثواب على ذلك , رفعت السماعة بتردد أخذت تدق الرقم ولم تخطئ , وذلك الذئب ينتظر فإذا بجرس الهاتف يرن , رفع السماعة .. ألو من المتكلم , إذا بها ساكتة ولم تتكلم , عرف أنها هي شكرها وطلب منها أن توقظه في الغد وودعها ولم تتفوه الفتاة بكلمة , وأغلقت السماعة وهي كذلك.
ولما كان من الغد حدث نفس الأمر الذي حدث في الليلة الماضية وبدون أن تتكلم , واستمرا على هذه الحال أسبوعا كاملا .
وبعد أسبوع اتصلت عليه كالعادة لتوقظه لصلاة الفجر, فرد عليها شاكرا وممتنا وقال لها: هناك موضوع قد أقلقني أحب أن أتكلم معك فيه أرجو أن تتصلي بعد الصلاة فأنا طوال الليل لم أستطع النوم ... وبعد الصلاة اتصلت .. رفع السماعة السماعة رحب بها وإذا بها تتكلم : نعم خيرا إن شاء الله , فرح ذلك الشاب وقال في نفسه : أول الغيث قطرة , ثم أخذ يحادثها عن همومه ويستفز عواطفها ويذكر وفاة أمه وآلامه الوهمية , وأخذت تتفاعل معه.
ثم طال الكلام قليلا وأخذ يشرح لها حبه وأنه متعلق بها من أول اتصال سائلا الله أن يجمع بينهما في خير ومحبة وسلام ( وهنا وقعت في الشابك ), وأصبح الاتصال قبيل الفجر ويستمر لما بعده بلا صلاة من الجانبين.
بل في حب وغرام واستمرا على هذه الحال شهورا طويلة وفي ليلة من الليالي
_قالت له: الست تحبني.
_قال نعم .
_قالت :لما لاتخطبني من أهلي ونتزوج .
_فقال لها بأسلوب الماكر: كلامك صحيح ولكني قد أحببتك بالسماع , والشرع قد أباح النظر للمخطوبة وأهلك سيرفضون ذلك , وأنا أريد رؤيتك ليزداد حبي حبا وعشقي عشقا , حتى لا تنقلب الموازين بعد الزواج وأفاجأ بصوره لم تكن في ذهني .
ففرحت الفتاة وعرفت أن هذا الكلام دليل على صدقه كما أنها على قدر من الجمال, فهي متأكدة أنه إذا رآها سيعجب بها.
_فقالت له : ولكن كيف ستراني .
_قال: نلتقي أنا وأنتي في أحد الأسواق ثم نخرج لنتعشى في أحد المطاعم العائلية وأراك وتريني, فإما أن تعجبي بي وأعجب بك, وأن يذهب كل واحد منا في سبيله.
أعجبت الفتاة بهذه الفكرة وقررت الخروج معه على حسب ما اتفقا عليه فتجملت ذلك اليوم, وخرجت للسوق فرآها ورأته فإذا به ليس بملتزم وليس عليه علامات الالتزام, بل روائح الدخان تنبعث منه.
فركبت معه.. ثم ذهبا سويا إلى أحد المطاعم وتناولا طعام العشاء بكل سرور أخذ يداعبها بكلمات الحب والغزل.. ولم تفطن إلى مكره .. وخلال تناولهما طعام العشاء .
_ قالت له : لقد رأيتني الآن وأعجبت بي فتعال فاخطبني من والدي .
_فأجاب :أتمنى ذلك اليوم قبل الغد ولكن ظروفي لاتسمح في الوقت الحالي فأنا شاب عاطل وأبي دائما مسافر وأمي متوفاة من وقت قريب وأنا.. فأذعن لكلامه!!!
_وقالت بلهفة: إذا متى ؟
_فأجاب : أتمنى أن يكون قريب ولكن لاتحرميني رؤيتك فيضعف حبي وتسوء حالتي النفسية .
وهكذا استمرا في الخروج معا وازدادت العلاقة بينهما حتى استدرجها يوما من الايام إلى شقته , أخذ يداعبها شيئا فشيئا حتى فعل بها الفاحشة فما انتبهت إلا وقد فض بكارتها وهي بين أحضانة , فأخذت تبكي ما الذي فعلته... هكذا حرااااااام.. فأخذ يطمئنها أنها أيام معدودة ويتم الزواج بها ... وأصبح يتردد عليها ويفعل الفاحشة وكل مرة يمنيها بالزواج .
وفي أحد الأيام امتنعت أن يفعل بها شيئا حتى يخطبها من والدها فأجابها بنبرة حادة:
_أنا مجنون أتزوج (....).
وقعت هذه الكلمة على أذنيها كالانفجار المدوي الذي حطم قلبها ..عندها عرفت أن كل ما مضى إنما هو خطة ليصل منها إلى قضاء شهوته ثم بعد ذلك يلقيها كما تلفى النفايات ... وأن فكرة الزواج كذبة منه ودرجة في سلم الخديعة.
لم تتحمل مقالته تلك ذهبت مسرعة إلى بيت أهلها, وفشت في أدراج أبيها لتخرج المسدس , ثم استأذنت من والدتها على أنها ستذهب لصديقتها فأذن لها وهي في الواقع ستذهب له... طرقت باب شقته... نظر من العين السحرية , فرآها فرح وقال لأصحابه:
_جاءكم اليوم ماترغبون .
فتح الباب , وأراد أن يضمها عندها أخرجت المسدس لتوجهه إلى صدره فأطلقت الرصاصة لتصل إلى قلبه ويسقط بين يديها , ثم أخذت تطلق النار من مسدسها حتى قتلت اثنين من أصحابه , والثالث أصيب فأصطنع الموت حتى تخرج فما خرجت تناول سماعة الهاتف وأبلغ الشرطة ليتم القبض عليها .... حكم عليها بعد ذلك بالقصاص.
فما أسوأ خاتمة هؤلاء الخونة الذين يتعرضون لأعراض الناس, وما أقبح أن تفتح الفتاة العفيفة قلبها وأذنيها لمثل هؤلاء... أما هذه الفتاة فقد ذكر لنا أنها تابت من وراء القضبان, فنسأله الله لنا ولها العفو والغفران.
خلاااااااااااص بح خلصت القصة يالله عاد الله الله بالردود وإلا مافي قصص ثانيه <<<< أمزح
باااااااااااااااااااااااااااااااي
لحن المشاعر- عضـو مميـز
- عدد الرسائل : 121
الم : 0
تاريخ التسجيل : 22/08/2008
رد: سلم الخديعه..
لاحول ولاقوه إلا بالله ,,
والله زين ماسووت هالبنت يستاهل اكثر بس وش عقبه عقب ماوطت راس اهلها وحكمت بالقصاص
الله يستر على بناتنا ويهدي الشباب هاليومين
جد قصه مؤثره -->> تاثرة البنت
الله يعطيك العاافيه حبيبتي
وننتظر منك المزيد
والله زين ماسووت هالبنت يستاهل اكثر بس وش عقبه عقب ماوطت راس اهلها وحكمت بالقصاص
الله يستر على بناتنا ويهدي الشباب هاليومين
جد قصه مؤثره -->> تاثرة البنت
الله يعطيك العاافيه حبيبتي
وننتظر منك المزيد
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى